general.explore
home.discoverAll
home.discoverAll
titles.swalefs
بيتٌ شهير من الشعر النبطي، تتردد كلماته في المجالس والقلوب، حمل مشاعر امرأة أحرقتها الذكريات، ونطقت بصدق الوجع بعد أن غلقت الأقدار الأبواب في وجه من تحب.
بيتٌ شهير من الشعر النبطي، تتردد كلماته في المجالس والقلوب، حمل مشاعر امرأة أحرقتها الذكريات، ونطقت بصدق الوجع بعد أن غلقت الأقدار الأبواب في وجه من تحب.
مثل شعبي سعودي يُقال لمن يفضح نفسه دون أن يُتهم، لأنه يشعر بالذنب ويظن أن الكلام موجه إليه، فينفضح من خلال ردة فعله.
مثل شعبي يُضرب في من يجهل قيمة الشيء أو الشخص فيسيء التصرف معه، فيعبّر عن الجهل لا بالحقيقة فقط بل بطريقة التعامل معها أيضًا.
زمزم… ماء نبع من صبر أم ودعاء نبيبئر زمزم اليوم هو أقدس بئر في العالم، يشرب منه ملايين المسلمين في الحج والعمرة، وهو رمز للعقيدة والصبر والثقة المطلقة برحمة الله.#هودج | نروي لكم الحكايات التي غسلتها زمزم، وكتبتها الأقدار.
رسالة خالدةلم تكن الحادثة مجرد هزيمة لجيش، بل كانت إعلانًا إلهيًا بأن هذا البيت له ربٌّ يحميه، حتى قبل بعثة النبي، وجعلت من عام الفيل بداية زمن جديد، منه انطلقت رسالة الإسلام.#هودج | نروي لكم كيف حمى الله قلب الجزيرة… بالحجارة من السماء.
في أرضٍ جرداء، لا زرع فيها ولا ماء، وعلى سفوح جبال مكة، بدأت إحدى أعظم قصص التاريخ… قصة بناء الكعبة، أول بيتٍ وُضع للناس لعبادة الله. قبل أن تُبنى الكعبة، أمر الله نبيه إبراهيم عليه السلام أن يرحل بزوجته هاجر وابنه الرضيع إسماعيل إلى وادٍ مقفر، لا يسكنه أحد. امتثل إبراهيم للأمر الإلهي، وتركهما هناك، ثم رفع يديه بالدعاء: “رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ…” (إبراهيم: 37) نفد الماء، وبكت هاجر، فركضت بين الصفا والمروة تبحث عن قطرة ماء، حتى تفجّر من تحت قدم إسماعيل ماء زمزم، ليبدأ النبض في هذه الأرض، وتبدأ القبائل في الاستيطان، وعلى رأسها قبيلة جُرهم. ومرت السنين، وكبر إسماعيل، وعاد إبراهيم لزيارة أهله. عندها أوحى الله إليه أن يبني بيتًا يعبد فيه وحده لا شريك له. فوقف إبراهيم وابنه إسماعيل، واستعدّا لرفع قواعد البيت. بيدٍ مليئة بالإيمان، بدأ إبراهيم عليه السلام يضع الحجارة، وإسماعيل يناوله، وهما يرددان دعاءً خلدته الآيات: “وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ: رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.” (البقرة: 127) كلما ارتفع البناء، احتاج إبراهيم إلى ما يساعده على بلوغ الأعلى، فجاءه حجرٌ ووقف عليه، فترك عليه أثر قدميه. لا يزال هذا الحجر حتى اليوم محفوظًا بجوار الكعبة، يُعرف باسم مقام إبراهيم. وحين اكتمل بناء الكعبة، دعا إبراهيم ربه دعوات عظيمة: “رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا، وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ…” (البقرة: 126) ومن تلك اللحظة، أصبح البيت الحرام قبلةً للمسلمين، ومهوى لأفئدة البشر من كل بقاع الأرض. الكعبة التي بناها إبراهيم وابنه، ليست فقط بناءً من الحجارة، بل هي رمزٌ للطاعة المطلقة، والتسليم لله، والعبادة الخالصة.
مدائن صالح موقع أثري عظيم في شمال غرب المملكة العربية السعودية، شهد حضارة قوم ثمود الذين نحتوا الجبال بمهارة، لكنهم كفروا بنعم الله، فعاقبهم بعذاب مهلك. ورد ذكرهم في القرآن الكريم، مما جعل هذا المكان شاهدًا على حضارة عظيمة ونهاية مؤلمة.
قصة حضارة عربية قديمة عُرفت بقوتها العمرانية وجبروتها، ازدهرت في الربع الخالي ثم انتهت بعقاب إلهي نتيجة الطغيان والكفر، لتبقى رمزًا للاندثار بعد القوة.
قصة التجارة الموسمية التي قامت بها قبيلة قريش، والتي كانت سببًا في ازدهار مكة اقتصاديًا، وذكرت في القرآن الكريم كنعمة تستوجب الشكر والتوحيد.
قصة أعظم حدث في التاريخ الإسلامي، حين أُرسل النبي محمد ﷺ برسالة التوحيد إلى البشرية جمعاء، لتبدأ مرحلة جديدة من الهداية والعدل.
قصة عظيمة غيّرت مجرى التاريخ الإسلامي، تمثّل الانتقال من مرحلة الاستضعاف إلى مرحلة التمكين، وفيها تجلت أسمى صور التضحية، والتخطيط، والتوكل على الله.
قصة رجوع النبي محمد ﷺ إلى مكة فاتحًا بعد سنوات من الأذى والتهجير، في مشهدٍ عظيم تميز بالعفو والرحمة، وغيّر وجه الجزيرة العربية إلى الأبد.
أول وآخر حجّة أداها النبي محمد ﷺ في حياته، جمع فيها عشرات الآلاف من المسلمين، وألقى خلالها خطبة الوداع التي كانت بمثابة دستور للأمة ورسالة خالدة في العدالة والمساواة.
بعد صلح الحديبية، أرسل النبي ﷺ رسائل إلى ملوك وأمراء العرب والفرس والروم، يدعوهم إلى الإسلام برسائل حكيمة، حملها صحابة من خيرة الرجال، في خطوة غير مسبوقة في العلاقات الدولية لذلك العصر.
قصة نشأة الدولة السعودية الأولى، حين قام الإمام محمد بن سعود بوضع أسس الحكم والاستقرار في الدرعية عام 1727م، لتكون اللبنة الأولى في توحيد الجزيرة العربية وبناء كيان سياسي مستقل.
قصة عودة الحكم السعودي بعد سقوط الدولة السعودية الأولى، على يد الإمام تركي بن عبد الله، الذي أعاد توحيد أجزاء من الجزيرة العربية واتخذ من الرياض عاصمة جديدة للدولة.
قصة بطولية مثّلت بداية قيام الدولة السعودية الثالثة، حين قاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود نخبة من رجاله لاسترداد مدينة الرياض عام 1902م، في عملية جريئة قلبت موازين القوة في الجزيرة العربية.
قصة عظيمة لرحلة كفاح استمرت أكثر من 30 عامًا، قاد فيها الملك عبدالعزيز آل سعود "رحمه الله" جهودًا جبارة لتوحيد معظم مناطق شبه الجزيرة العربية تحت راية واحدة، لتُولد المملكة العربية السعودية الموحدة.
قصة البحث الشاق عن الذهب الأسود في صحراء المملكة، والذي غيّر مجرى تاريخها، وحوّلها من دولة صحراوية بسيطة إلى واحدة من أبرز القوى الاقتصادية في العالم.
منذ تأسيس المملكة، أَوْلَت القيادة السعودية الحرمين الشريفين عناية خاصة، عبر مشاريع توسعة تاريخية جعلت مكة المكرمة والمدينة المنورة تحتضنان ملايين الحجاج والمعتمرين سنويًا بكل يسر وطمأنينة.
مجموعة من المشاريع الوطنية الطموحة أطلقتها المملكة ضمن رؤية 2030، تهدف إلى تنويع الاقتصاد، وتحقيق التنمية المستدامة، وتحويل السعودية إلى وجهة عالمية في الابتكار، السياحة، والثقافة.
قصة من أشهر قصص الحب العربي، جمعت بين الفارس الشجاع والشاعر الجاهلي عنترة بن شداد العبسي، وحبيبته عبلة بنت مالك، وسط تحديات اجتماعية وصراعات قبلية.
قصة حب خالدة من العصر الأموي، جمعت بين الشاعر العذري قيس بن الملوح ومعشوقته ليلى العامرية، لكنها لم تكتمل، فتحولت إلى رمز للفقد والوله والجنون العاطفي في التراث العربي.
قصة الزير سالم، أحد أشهر شعراء وفوارس العرب، تحولت إلى ملحمة شعرية عظيمة في الجاهلية، تدور حول الثأر لشقيقه كليب، والحروب الطويلة التي خاضها مع قبائل بكر، ضمن أحداث حرب البسوس الشهيرة.
من أروع القصص العاطفية في “ألف ليلة وليلة”، جمعت بين شاب عربي يمني النسب، وفتاة من بنات القصور، تتنقل القصة بين بغداد ومكة، وتنسج من العشق قصة راقية في قلب العروبة.
أمير شامي يقع في أسر قبيلة عربية داخل الجزيرة، وهناك يقع في حب فتاة بدوية تنقذه وتعلمه الكرامة والشجاعة، قبل أن تساعده على العودة إلى دياره.
تحكي عن بدوي ينقذ حية من الصيادين، فترد له الجميل بإنقاذه من الجن. قصة تنسج الحكمة العربية والخيال في رمال الصحراء.